المدارة – سيؤن
في محاولاتها الدؤوبة لعرقلة انتشار قوات النخبة الحضرمية في وادي حضرموت دأبت قوات المنطقة العسكرية الأولى ومن يدعمها على خلق مكونات عبثية في حضرموت ومحاولة خلق تشكيلات مسلحة غير قانونية وفتح أبواب تسجيل للشباب بطريقة عشوائية وميليشاوية وتحت نظر سلطات الإحتلال ممثلة بالمنطقة العسكرية الأولى وحزب الإصلاح التابع لجماعة الإخوان المسلمين.
الوقت ينفذ وقوات الاحتلال لم تعدم وسيلة إلا استخدمتها لقمع المطالب الجماهيرية المطالبة بإخراجهم من وادي حضرموت، ومع مرور الوقت تضيق الدائرة حولهم وتضيق معها خياراتهم واختياراتهم، لكن الكلمة في الأخير ستكون للشعب وللجماهير الثائرة التي تجوب شوارع مدن سيؤون وتريم والقطن وشبام وكل مناطق حضرموت والتي تطالب بإحلال قوات النخبة الحضرمية في وادي حضرموت سلما أو حربا.
لن يمروا … ولن تمر ألاعيب أرباب الحول السياسي الذين يحاولون التمويه والتغطية على قوات الاحتلال الجاثمة على وادي حضرموت، فهم ليسوا سوى أدوات رخيصة للمحتل الذي يستخدمهم لكي يبقى في حضرموت ينهب خيراتها ويستنزف مقدراتها ويجوع أهلها… وأنى له ذلك… ولسوف يذهبون وتذهب ريحهم.
#مطلبنا_انتشار_النخبه_بالوادي
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025
فبراير 1, 2025