المدارة – د. أمين العلياني
– كان خطابًا صادقًا؛ لأنه نقل الحقيقة بكل وضوح، ومن دون تزييف أو تلاعب.
– كان خطابًا نابعًا من القلب، ويعكس إخلاصه كمتحدث، واهتمامه الحقيقي بمصالح الحاضرين من أبناء المحافظة.
– كان خطابًا موجهًا يلامس هموم الحاضرين، ويعبر عن آمالهم، مما جعله قريبًا من قلوبهم.
– كان خطابًا مؤثرًا بلغة بسيطة ومباشرة، تخلو من التعقيدات، مما جعلها مفهومة للحاضرين فاحتوت أحاسيسهم، وأجهشت مشاعرهم.
– كان خطابّا عمليًّا يعكس رؤية واضحة، وخطة عمل محددة، مما منح الحاضرين شعورًا بالثقة والاطمئنان.
– كان خطابًا مسؤولًا حمل في طياته الحكمة والمسؤولية، مما عكس نضج التجربة الحكيمة لدى الرئيس الزبيدي، وفهمه العميق للتحديات.
– كان خطابًا واقعيًّا يخلو من التهويل والإفراط في الوعود، ويعتمد على الحقائق والوقائع.
– كان خطابًا يوحّد ولا يفرّق، يعزز القيم المشتركة، ويدعو إلى التعاون والتضامن بين هيئات المجلس الانتقالي الجنوبي مع السلطات المحلية بالمحافظة.
– كان خطابًا إيجابيًّا ترك أثرًا عميقًا في النفوس، وألهم الحاضرين على العمل والإنجاز المشترك.
– كان خطابًا صريحًا وشجاعًا يعكس شجاعة الرئيس عيدروس الزبيدي وثقته في قول الحقيقة من دون تردد.
د. أمين العلياني
باحث في الشؤون الإعلامية
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025
مارس 10, 2025